ورشة عمل تدريبيّة حول استراتيجيّات التعلّم النّشط :
حرصاً منا دوماً على حثّ المعلّمين المستمر على اتّباع منهجيّات التعلّم الحديثة ، تم تنفيذ ورشة عمل تدريبية حول بعض استراتيجيات التّعلّم النّشط التي ستكون معتمدة في تحضير الأنشطة وستطبّق مع الأطفال في الصّفوف . اكتشفت خلالها المعلّمات معنى التعلّم النّشط وأهدافه ، طبقوا نشاطاً حول كل استراتيجيّة ، لعبوا لعبة الأمنيات ، رموا المكعّب وتشاركوا مكتسباتهم من الورشة التدربيبة التي أضافت إلى خبراتهم ، تلذّذوا بحلوى التّشيز كيك كعربون شكر على المشاركة الفعّالة ، خطّطوا لدرس مستخدمين على الأقل استراتيجيتين من العرض واختتمت الورشة بشرح الدّرس بخطواته بالتسلسل مع تطبيق الاستراتيجيات من خلال العمل الجماعي.
حيث يعتبر التعلّم النّشط تقنية تساعد المتعلم على التعلم من خلال التحدث ، الاستماع ، القراءة ، الكتابة والتّامل. فيوضع المتعلم في مواقف تعليمية غنية تثري خبراته وتكون فيه العملية التعليمية في يديه ،أما المعلم فيها فهو الميسر لها. لذا يتحول المتعلم من مجرد متلقٍ إلى مشارك في العملية يتحمل مسؤولية تعلمه ويشارك في تقييمه وينمي لديه مهاراته الحياتية كالثقة بالنفس والاعتماد على الذات. وهو يثري العملية التعليمية ويحفز المتعلم لاكتساب المفاهيم بطرق متنوعة تراعي الذكاءات المتعددة ويساعدهم لتوظيفها في مهاراتهم الحياتية أي إثراء خبراتهم المعيشة.كما أن هذه التقنية تعتمد استراتيجيات مختلفة وأدوات تقويم متنوعة تدعم العملية التعليمية وتؤسس إلى متعلم القرن الوحد والعشرين .
حرصاً منا دوماً على حثّ المعلّمين المستمر على اتّباع منهجيّات التعلّم الحديثة ، تم تنفيذ ورشة عمل تدريبية حول بعض استراتيجيات التّعلّم النّشط التي ستكون معتمدة في تحضير الأنشطة وستطبّق مع الأطفال في الصّفوف . اكتشفت خلالها المعلّمات معنى التعلّم النّشط وأهدافه ، طبقوا نشاطاً حول كل استراتيجيّة ، لعبوا لعبة الأمنيات ، رموا المكعّب وتشاركوا مكتسباتهم من الورشة التدربيبة التي أضافت إلى خبراتهم ، تلذّذوا بحلوى التّشيز كيك كعربون شكر على المشاركة الفعّالة ، خطّطوا لدرس مستخدمين على الأقل استراتيجيتين من العرض واختتمت الورشة بشرح الدّرس بخطواته بالتسلسل مع تطبيق الاستراتيجيات من خلال العمل الجماعي.
حيث يعتبر التعلّم النّشط تقنية تساعد المتعلم على التعلم من خلال التحدث ، الاستماع ، القراءة ، الكتابة والتّامل. فيوضع المتعلم في مواقف تعليمية غنية تثري خبراته وتكون فيه العملية التعليمية في يديه ،أما المعلم فيها فهو الميسر لها. لذا يتحول المتعلم من مجرد متلقٍ إلى مشارك في العملية يتحمل مسؤولية تعلمه ويشارك في تقييمه وينمي لديه مهاراته الحياتية كالثقة بالنفس والاعتماد على الذات. وهو يثري العملية التعليمية ويحفز المتعلم لاكتساب المفاهيم بطرق متنوعة تراعي الذكاءات المتعددة ويساعدهم لتوظيفها في مهاراتهم الحياتية أي إثراء خبراتهم المعيشة.كما أن هذه التقنية تعتمد استراتيجيات مختلفة وأدوات تقويم متنوعة تدعم العملية التعليمية وتؤسس إلى متعلم القرن الوحد والعشرين .
